Tuesday, January 20, 2009

حقيقة متأخرة..أذكّر نفسي بها

" لا يمكن لأنثى أن تتسامح قط مع رجل يزدري تدشينها "


معذرة يا سابقاتي ، لم أكن أعلم . هلا وقد علمتُ ، فلكنّ المعذرةُ ولي الحسرةُ أني تركتكن كما وجدتكن .



7 comments:

هدى said...

مش فاهمة

إبـراهيم ... said...

عنجليزي ده يا مرسي ؟؟؟؟

Anonymous said...
This comment has been removed by the author.
Anonymous said...
This comment has been removed by the author.
ست الحسن said...

اللي فهمته

تدشين السفن يعني دفعها للنزول إلى الماء للمرة الأولى
تدشين الأنثى
هي خلق معرفتها ووعيها الأول بجمالها الخاص...
لتدشين الأنثى طرق ومراحل وعتبات كثيرة

لا تخف
ربما فعلت ذلك دون أن تدري
الأمر غير مرتبط بفعلٍ أو بمجموعة أفعالٍ بعينها
الفكرة تتلخص في إثارة مشاعر كامنة وحقيقية...والنساء عادةً يحتفين بالمعرفة الأولى ولا يعلنَّ أبداً أنها المرة الأولى

تحياتي

حسن أمين said...

هل تعرفين يا غادة تلك الابتسامة التي تعقب التحقق غير المتوقع لأمنيات غير معلنة؟
هو بالضبط ما حدث لي بعد قراءتي لتعليقك .
قرأتُ في الصباح تساؤل العزيزين هدى وإبراهيم ، وهربت منهما سحابة النهار ، وعند عودتي وجدت العزيزة شروق تضيف تساؤلا آخر ..
نمتُ قليلا وأنا لا أعرف ، هل أجيبُهما ..؟ بمَ أُجيبهما ؟
الثابت لدي أني مهما حاولت ما كنتُ لأصيغ وجه الحقيقة كما رسمتِه أنتِ بطريقتِك المستحيلة ..
ناسبت كلماتُك ما عنيته ولم أبح به أبداَ بطريقة الحذاء الكريستال لقدم السندريللا
وإضافة لرصيد المفاجآت الجميلة هو اكتشافي أنك موجودة هنا ..
فكل مرة يجمعنا مكان أنسى أن أخبركِ أني لم أرَ لكِ أي عملٍ(تصميم / غلاف ) لم يعُجبني .
حقاً ، لكل مرةٍ أولى موعدها .
تحياتي لكم جميعاً .

Anonymous said...

remember this 1 !