Sunday, August 31, 2008

بروفة طويلة لحياة لا تبدأ ولا تنتهي




كل يوم من روحه تُقضم قطعة

روحه مسجونة في سجن مظلم ..

مستحيل أن يعرف متى..

مستحيل أن يميز ألم آخر قضمة ..

2 comments:

هدى said...

هو يستسلم لتلك القضمات

مادام محتميا بألمها من ألم الاستمرار في الحياة

..

كل سنة وانت طيب

يا حسن .. يا صاحبي بتاع زمان

Rana Omar said...

حاول تنسى موضوع القضمة الأخيرة عشان تعرف تعيش

طول ما انت بتفكر في النهاية عمرك ماهتكمل

مش يمكن تكون القضمة الأخيرة دي حاجة حلوة؟

مش عارفة